برای سلامتی امام زمان صلوات ولایت
|
دشمنی با امام علی (ع) شرط تسنن ذكر بلاد الخوارج و الإباضية
حدّثني صفار قال: إنّ جميع أهل أذربيجان كانوا000 فأسلم الجميع و رجعوا إلى مذهب الإمام أبي عبد الله محمّد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه . و رجعت كلوة من الشافعية إلى الخاجية و هم باقون على هذا المذهب إلى الآن. و في المغرب نفوسا مثل راره و التمساح و رأس المخبز و اتاهرت و سويقة أبن مدكول و جبال نصير و طارق، فهذه البلاد قديما على هذا المذهب. و أما الذين هم جدد فمن تولى محمّد بن الحسن بن تومرت البربري و عبد المؤمن بن علي الكوفي ملك المغرب ساقوا الخلق إلى أطراف هذا المذهب. و بعض بأرض مصر، و بأعمال الشام دمشق و حران، و من ديار بكر بغداد، و من أرض الجزيرة بأحرفه و أخباره مع جميع سواد الموصل و جبال الأكراد و الدبابلة و جميع أصحاب الشيخ عدي. و من بغداد باب البصرة و الحربية و دار القز و السرمة و باب الأزج و الحلبة و البصلية و الحريم رجال شتى و بعض أهل واسط القصب و قرية بأعمال البحرين شذ على الراوي اسمها. و من العراقيين البصرة و همذان و من اران سلماست و من سبهان درجوي ناره و دكوك و دوليان و من خراسان هراة و اسراسير مع جميع أعمال تيم روركربك مع جميع أعمال حوادر و إلى حدّ ما كان طول في عرض و من 000 وادي ردمد بالطول من سيسان إلى وادي سول و به أكثر من 000 قرية على خيط واحد. و من أعمال اليمن زبيد و أعمالها مجهر و من الجبال الشرف و هو من أعمال زبيد مقبل قلحاح و ليس هم الشرف أي الأشراف أهل الحسب و النسب و هي أعمال تسمى الشرف كما صادف الاسم الكنية و هم يؤيدون القطعة لآل الشرف من آل الحسن بن أبي طالب. و سكن جميع اليمن منه كما يقال000 رقى و هم حنابلة المذهب لان الحنابلة يقولون فيما بينهم: لا يكون الحنبلي حنبليا حتى يبغض عليا سويا. و من الأديان اليهود خلاف جميع الملل. و يقال إنّ أوّل من سب أبا تراب بالشام معاوية بن أبي سفيان و صارت عندهم سنة مؤكدة استمروا عليها إلى آخر دولتهم إلى ألف شعلا فسبه جميع العالم ما خلا خوارزم و قد تقدم ذكرهم.ابن مجاور شافعی در تاریخ المستبصر ج 1 ص 101 نیز چنین می گوید : یعنی دربین حنبلی ها رایج است تنها کسی حنبلی می باشد که بغض و دشمنی امیرالمومنین علیه السلام را و لو اندک داشته باشد !!! ذكر ابن خلكان الشامي في تاريخه (وفيات الأعيان 3: 355) المذكور في ترجمة علي بن القرشي أن التسنن مع محبة علي (عليه السلام) لا يجتمعان، وجعل هذا عذرا لعلي بن الجهم المذكور في بغضه أمير المؤمنين (عليه السلام) (منه).البته این مطلب را من در نسخه وفیات ندیدم شاید نقل به معنی شده باشد فقط در ترجمه علی بن الجهم آورده :وكان - مع انحرافه عن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، وإظهاره التسنن - مطبوعاً مقتدراً على الشعر عذب الألفاظ.
--- ونقل القاضي الشوشتري في مجالس المؤمنين واحقاق الحق عن فضلاء ما وراء النهر أنهم قالوا: لابد من بغض علي (عليه السلام) بقدر حبة شعير في التسنن، وبالجملة فبغضهم مما لا ينبغي الريب فيه (منه). منبع :http://www.askdin.com/thread17632.html نظرات شما عزیزان: برچسبها:
|
|
[ طراحی : پرشین اسکین ] [ Weblog Themes By : Persian skin ] |